ثمان سنوات من العطاء

منذ اليوم الأول لجمعية شجرة الحياة الخيرية الإجتماعية وحتى بعد انتهاء عامها الثامن من العمل الدؤوب فإنها لا تألو جهداً في تعظيم مردودات الأعمال والمبادرات الخيرية، وتحويلها إلى مثال حي لتجسيد تعليمات النبي الأكرم صلى الله عليه و آله كيف يجب أن تكون أمته كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
كل عام وشجرة الحياة تؤتي أُكلها..